قصتنا
بدأ كل شيء بشغف لا حدود له، ورؤية تؤمن بأن كل طفل يستحق فرصة للنمو والتطور، اجتمعت الخبرة والطموح، وتحوّل الحلم إلى مركز نابض بالحياة، حيث نعمل كل يوم لنصنع فرقًا حقيقيًا. من فكرة صغيرة إلى كيان رائد، كانت الرحلة مليئة بالإصرار، التفاني، والحب. وما زالت القصة تُكتب…
خدماتنا
تعرّف على مجموعة الخدمات المتنوعة التي نقدمها لدعم رحلتك نحو النجاح.
خدمات استشارية
التقييم التطوري الشامل للأطفال
التقييم الوظيفي للسلوك
تقييم اضطرابات النطق واللغة
تقييم العلاج الوظيفي
تقييم الصحة النفسية
الاستشارات وتدريب مقدمي الرعاية
المتابعة داخل الحضانات والمدارس
التدخل المبكر
الجلسات العلاجية
لمن نقدم خدماتنا؟
اكتشف الرؤية والقيم التي تجعل "فيرست ستيب" خيارك الموثوق للنمو والتعلم.
اضطراب طيف التوحد
هو اضطراب نمائي عصبي يؤثر على التواصل الاجتماعي، والتفاعل مع الآخرين، والسلوكيات المتكررة أو النمطية. يظهر عادةً في مراحل الطفولة المبكرة، ويمكن أن تختلف شدته وأعراضه بشكل كبير من طفل لآخر. الأطفال المصابون بالتوحد يواجهون صعوبات في فهم الإشارات الاجتماعية مثل تعبيرات الوجه ولغة الجسد، ويواجهون مختلف التحديات الحسية التي تؤثر على أنشطة الحياة اليومية.
اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه
يواجه الطفل صعوبة في التركيز والجلوس بهدوء والتحكم في تصرفاته. قد يكون الطفل دائم الحركة أو يتصرف دون تفكير أو يتشتت بسرعة او سريع الاندفاع. مما يؤثر على أداء الطفل الأكاديمي وعلى علاقاته الاجتماعية.
الإعاقة الذهنية
الأطفال الذين لديهم إعاقة ذهنية يجدون صعوبة في التعلم والتفكير وحل المشكلات مقارنةً بأقرانهم. ويحتاجون إلى دعم إضافي في المهارات اليومية مثل التحدث واللعب والتعلم، ومهارات الرعاية الذاتية.
التأخر التطوري الشامل
يُشير هذا التأخر إلى بطء في اكتساب المهارات الأساسية مثل المشي أو التحدث أو التعلم. يؤثر على عدة جوانب من النمو، مثل الإدراك والحركة والتواصل، ومهارات الحياة اليومية.
اضطراب التواصل الاجتماعي
الأطفال المصابون بهذا الاضطراب يواجهون صعوبة في استخدام اللغة بشكل مناسب في المواقف الاجتماعية. قد يجدون صعوبة في فهم النكات، أو اتباع قواعد المحادثة مثل التناوب في الكلام.
الصمت الاختياري
الصمت الاختياري هو اضطراب قلق يصيب الأطفال، حيث يتمكن الطفل من التحدث بطلاقة في بيئات مألوفة مثل المنزل، لكنه يظل صامتًا في مواقف اجتماعية أخرى، كالفصل الدراسي أو المناسبات العائلية. يحدث هذا الصمت نتيجة شعور الطفل بقلق أو خوف شديد عند التحدث أمام الآخرين، وليس بسبب العناد أو رفض التواصل. غالبًا ما يظهر الصمت الاختياري عند بدء الطفل في بيئة جديدة، ويحتاج إلى دعم نفسي وتدريب تدريجي لمساعدته على التكيف والتواصل بثقة في جميع المواقف.
متلازمة توريت
تسبب هذه المتلازمة حركات أو أصوات متكررة وغير إرادية تُعرف باسم "اللزمات العصبية". قد تشمل رمش العين أو إصدار أصوات أو تكرار كلمات بشكل مفاجئ.
اضطراب التناسق / التآزر الحركي
يعاني الأطفال المصابون بهذا الاضطراب من صعوبة في الحركات الدقيقة والكبيرة، مثل الجري أو الرسم أو استخدام الأدوات. هذه المشكلة ناتجة عن صعوبة في شبكة الدماغ مما يؤدي الى تحديات في التخطيط الحركي والتناسق الحركي بين أطراف الجسم.
صعوبات التعلم
الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم يجدون تحديات في القراءة أو الكتابة أو الحساب رغم محاولاتهم الجادة. السبب يرجع إلى طريقة معالجة الدماغ للمعلومات، حيث تتمثل الصعوبات في المهارات الادراكية والمعرفية وضعف بمهارات الذاكرة. مما يؤثر على الشق الأكاديمي وقد تسبب مشاكل في تطور اللغة.
اضطرابات اللغة
يواجه الأطفال المصابون بهذه الاضطرابات مشكلات في اللغة على صعيد فهم اللغة وانتاجها، أو استخدامها بشكل صحيح. ويجدون صعوبة في تكوين الجمل أو اختيار الكلمات أو نطق الأصوات.
اضطراب التعلم غير اللفظي
هذا الاضطراب يجعل الطفل يواجه صعوبة في فهم الإشارات غير اللفظية مثل تعبيرات الوجه ولغة الجسد. قد يكون كلامه واضحًا، لكنه يجد صعوبة في التواصل الاجتماعي والتنظيم. يمكنه تعلم المهارات الاجتماعية بمساعدة المتخصصين.
التأتأة
التأتأة هي اضطراب في الطلاقة الكلامية يجعل الطفل يواجه صعوبة في التحدث بسلاسة، حيث يكرر أصواتًا أو كلمات أو يتوقف فجأة أثناء الحديث. ينتج هذا الاضطراب عن عوامل متعددة، منها الوراثة أو التوتر أو تأخر تطور مناطق معينة في الدماغ المسؤولة عن الكلام.
اضطراب العناد الشديد (المعارضة والتحدي)
هذا الاضطراب يجعل الطفل يتصرف بعناد ورفض مستمر للأوامر، مع الجدال المتكرر مع الكبار. قد يبدو الطفل غاضبًا أو سريع الانفعال بشكل مستمر.
اضطراب السلوك
يعاني الطفل من سلوكيات عدوانية أو تصرفات تتجاوز القواعد الاجتماعية، مثل التعدي على الآخرين أو الممتلكات. هذا السلوك ليس مجرد شقاوة، بل مشكلة تحتاج إلى تدخل من المختصين النفسيين.
اضطراب المزاج المتقلب
الأطفال المصابون بهذا الاضطراب يعانون من نوبات غضب شديدة ومزاج متقلب بشكل دائم. قد تكون ردود أفعالهم أكبر من المواقف التي يواجهونها.
اضطراب ضغوط ما بعد الصدمة
ينتج هذا الاضطراب بعد تعرض الطفل لموقف صادم مثل حادث أو فقدان شخص عزيز. ويعاني من كوابيس أو خوف مستمر أو تجنب للأماكن المرتبطة بالحادث.
اضطراب الوسواس القهري
يؤدي هذا الاضطراب إلى أفكار متكررة غير مرغوبة (وساوس) تدفع الطفل للقيام بسلوكيات معينة بشكل متكرر (أفعال قهرية)، مثل غسل اليدين بشكل مفرط. هذه السلوكيات ليست بإرادة الطفل، بل محاولة منه للتخفيف من القلق الناتج عن الفكرة الوسواسية.
الفوبيا (المخاوف)
المخاوف هي شعور بالخوف الشديد والمفرط من أشياء أو مواقف معينة، مثل الخوف من الظلام أو الحيوانات أو الأماكن المرتفعة، رغم عدم وجود تهديد فعلي. هذا الخوف لا يتناسب مع الموقف الحقيقي، وقد يدفع الطفل إلى تجنّب هذه المواقف بشكل مستمر، مما يؤثر على حياته اليومية.
اضطراب القلق المعمم
يعاني الطفل من قلق وخوف مستمر من أمور مختلفة في حياته اليومية، حتى دون وجود سبب واضح. قد تظهر عليه علامات القلق مثل التوتر وآلام المعدة، التعرق الزائد، رعشة اليدين، واضطرابات النوم.
اكتئاب الطفولة
يظهر هذا الاكتئاب في شكل حزن مستمر أو فقدان الاهتمام بالأشياء التي كان الطفل يستمتع بها. ويصبح سريع الغضب أو ينعزل عن الآخرين.
القلق الاجتماعي
يعاني الطفل المصاب بالقلق الاجتماعي من خوف شديد من التحدث أو التصرف أمام الآخرين. ويتجنب المواقف الاجتماعية خوفًا من الإحراج.
قلق الانفصال
هذا الاضطراب يجعل الطفل يشعر بقلق وخوف شديد عند ابتعاده عن والديه أو الأشخاص المقربين منه ويبكي بشدة أو يرفض الذهاب للمدرسة.
الشلل الدماغي
هو اضطراب يؤثر على الحركة والتوازن نتيجة تلف في الدماغ خلال مراحل النمو المبكرة. يعاني الطفل المصاب من ضعف في التحكم بالعضلات، وصعوبات في التوازن والتنسيق الحركي. يمكن أن تختلف الأعراض في شدتها حسب الحالة.
السُنسُنة المشقوقة
حالة تحدث عند عدم اكتمال نمو العمود الفقري بشكل صحيح أثناء الحمل. يمكن أن تؤثر على الحركة والتحكم بوظائف الجسم، خاصةً إذا كان هناك تلف في الأعصاب.
البتر
هو فقدان أحد الأطراف أو جزء منه نتيجة إصابة، أو مشكلة صحية، أو عيب خلقي. يمكن أن يؤثر على الحركة والقدرة على أداء المهام اليومية. يساعد استخدام الأطراف الصناعية والعلاج الوظيفي في تعزيز استقلالية الطفل.
التشوهات الظاهرية
تشير إلى تغيرات أو اختلافات في الشكل الخارجي للجسم نتيجة اضطرابات وراثية أو عوامل بيئية أثناء الحمل والولادة. قد تؤثر هذه التشوهات على ملامح الوجه أو الأطراف.
ضمور العضلات
حالة يحدث فيها ضعف أو تقلص تدريجي في حجم العضلات نتيجة نقص النشاط أو بسبب اضطرابات عصبية أو وراثية. يؤدي إلى صعوبات في الحركة والقيام بالأنشطة اليومية. يعتمد العلاج على العلاج الوظيفي والتمارين الداعمة للحفاظ على قوة العضلات قدر الإمكان.
الصرع
هو اضطراب عصبي يتسبب في نوبات متكررة نتيجة نشاط غير طبيعي في الدماغ. تختلف النوبات من حيث النوع والشدة، وقد تؤثر على الحركة أو الإحساس أو الوعي. يحتاج الأطفال المصابون إلى متابعة طبية مستمرة وأحيانًا أدوية للتحكم في النوبات.
اضطرابات المعالجة الحسية
هي صعوبات في تحليل ومعالجة المعلومات الحسية من البيئة المحيطة، مثل الأصوات أو اللمس أو الروائح. قد يظهر الطفل استجابات مفرطة أو ضعيفة تجاه المحفزات الحسية اليومية. يتطلب العلاج توفير بيئة ملائمة واستخدام تقنيات العلاج الوظيفي لتحسين القدرة على معالجة المعلومات الحسية.
إصابات الحبل الشوكي
تحدث عندما يتعرض الحبل الشوكي لتلف نتيجة إصابة أو مرض، مما يؤثر على القدرة الحركية أو الإحساس في أجزاء معينة من الجسم. يمكن أن تؤدي إلى شلل جزئي أو كلي، حسب مكان وشدة الإصابة. يساعد العلاج الوظيفي والدعم المستمر في تحسين القدرة الوظيفية وجودة الحياة.
متلازمة الكروموسوم الهش
هي اضطراب جيني يؤثر على النمو العقلي والاجتماعي للطفل. يعاني الأطفال المصابون من تأخر في الكلام وصعوبات في التعلم والتواصل الاجتماعي.
متلازمة داون
تحدث هذه المتلازمة بسبب تغيير في الجينات يؤدي إلى تأخر في النمو الجسدي والعقلي. الأطفال المصابون يتميزون بصفات شكلية معينة وقدرات تعلم أبطأ من أقرانهم.
متلازمة برادر-ويلي
هي حالة وراثية تؤثر على الشهية والنمو والتعلم. يعاني الطفل من شعور دائم بالجوع وضعف في العضلات وتأخر في التطور.
متلازمة تيرنر
تصيب هذه المتلازمة الفتيات فقط، وتحدث بسبب نقص أو خلل في أحد الكروموسومات. تؤدي إلى مشاكل في النمو وقصر القامة وتأخر في البلوغ.
خوارزميات
الدليل التفاعلي يساعدك على اتخاذ قرارات أفضل من خلال مجموعة من الأسئلة البسيطة الموجهة خصيصًا لك.
مستكشف جودة النوم
أداة تفاعلية تساعدك على تقييم نمط نومك والعوامل التي تؤثر عليه. ستتبع خطوات متعددة من أسئلة حول النوم، العادات اليومية، ومستوى الراحة، وفي النهاية ستحصل على تقييم شامل لمستوى جودة نومك.
مستكشف مستوى التوتر
أداة تفاعلية ترشدك عبر أسئلة متعددة حول الضغوط اليومية وأساليب التكيف الخاصة بك. في النهاية، ستظهر لك نتيجة تعكس مستوى التوتر الحالي وخطوات مقترحة للتعامل معه. هذه الأداة لا تُعد تشخيصًا طبيًا، بل لمساعدتك على الوعي الذاتي.
تجريبي
تقديم كافة الخدمات ، بالإضافة إلى تقديم كافة حلول الأعمال والاستثمار في دولة قطر بكفاءة عالية ، نتميز بخبرتنا ووجودنا في السوق المحلي والإقليمي.